الأحد 17 فبراير 2019 / 14:49

أكثر أزياء ميلانيا ترامب إثارة للجدل

24- إعداد: سامي حسين

منذ تولي دونالد ترامب سدة الحكم في البيت الأبيض الأمريكي، حظيت السيدة الأولى باهتمام وسائل الإعلام، ليس فقط بسبب أعمالها ودعمها لزوجها، بل بسبب ملابسها وأزيائها التي طالما أثارت الجدل.

وتابعت عدسات الصحافيين والمصورين ميلانيا ترامب أينما حلت، إذ اعتادت على الظهور بملابس باهظة الثمن حيناً، وبأزياء غريبة أحياناً أخرى، اعتبر البعض أنها لا تليق بالسيدة الأولى تارة أخرى، حسب موقع فانيتي فير.

وفي أكتوبر(تشرين الأول) 2016، لفتت ميلانيا الأنظار بزيها الوردي في واحدة من المناظرات الرئاسية.



وفي مايو (أيار) 2017، ظهرت بسترة ملونة من دولتشي آند غابانا يصل سعرها إلى 51.500 دولار، في زيارة إلى صقلية.



وفي أغسطس(آب) 2017، كانت ميلانيا برفقة زوجها في جولة إلى تكساس لمعاينة آثار إعصار هارفي المدمر، وتعرضت لانتقادات شديدة بسبب حذائها وكعب العالي الذي لا يُناسب مثل تلك الجولة.



وفي سبتمبر (أيلول) 2017، ظهرت ميلانيا على مواقع التواصل الاجتماعي، تؤدي أعمال بستنة، مرتديةً بنطال جينز داكناً وزوجاً من الأحذية الرياضية وقميصاً أحمراً بمربعات، وربما يبدو الأمر طبيعياً، قبل أن تدرك أن هذا القميص من علامة تجارية شهيرة، ويبلغ سعره نحو 1380 دولار.



في يونيو(حزيران) 2018، وعند زيارة مركز احتجاز في تكساس لأطفال فُصلوا عن عائلاتهم على الحدود المكسيكية، ارتدت ميلانيا سترة عليها عبارة "أنا لا أهتم"، وكان هذا الخيار متماشياً مع سياسة زوجها التي أدت إلى تفكيك العديد من العائلات، لكنها في الواقع كانت تتوجه بهذه العبارة إلى أي شخص ينتقد زيارتها في ظل سياسة الإدارة الأمريكية المعادية للهجرة.



في يوليو (تموز) 2018، وأثناء زيارة مع زوجها إلى أوروبا، ارتدت ميلانيا حذاءً غريب الشكل  من أكياس التسوق.



وفي أكتوبر(تشرين الأول) 2018، عادت ميلانيا لتثير الجدل والانتقادات من جديد، بعد أن ارتدت خلال زيارتها إلى كينيا قبعة ترتبط بمرحلة الاستعمار في هذا البلد.