علاج المشاكل الصحية أو حُسن إدارتها قبل حدوث الحمل (تعبيرية)
علاج المشاكل الصحية أو حُسن إدارتها قبل حدوث الحمل (تعبيرية)
الأربعاء 18 سبتمبر 2019 / 23:16

مخاطر الحمل بعد الـ 35 وطرق تخفيفها

قد يكون الحمل بعد الـ 35 هو الأول نتيجة تأخره لبعض الظروف، أو قد يكون الحمل الثاني أو الثالث، وفي كل الأحوال تحيط به عوامل مختلفة عن الحمل قبل الـ 30. إليك كيف تتعاملين مع مخاطر الحمل بعد تخطي الـ 35:

تناول المكملات الغذائية الخاصة بالحمل منذ التخطيط له، وتخفيف الوزن

تتضمن المخاطر التي تهدد الحمل المتأخر: سقوط الحمل، والولادة المبكرة، ووفاة الطفل عقب الولادة، وسكري الحمل، وتشوهات الكرموسومات، وتأخر نمو الجنين.

ومن المخاطر الأخرى: انفصال المشيمة وما يؤدي إليه من مضاعفات للحمل والتي قد تصل إلى عçم القدرة على استكماله، والحاجة إلى ولادة قيصرية. إلى جانب زيادة مخاطر إصابة الأم بأمراض القلب إذا حدث الحمل بعد الـ 40.

طرق تخفيف المخاطر:

* تناول المكملات الغذائية الخاصة بالحمل منذ التخطيط له، وخاصة حمض الفوليك (الفولات).

* علاج المشاكل الصحية أو حُسن إدارتها قبل حدوث الحمل، مثل مشاكل الغدة الدرقية والسكري وارتفاع ضغط الدم.

* تخفيف الوزن وضبطه قبل الإخصاب.

* الحصول على عدد ساعات النوم المطلوبة أثناء الحمل.

* التغذية الصحية المتوازنة، والابتعاد عن الأطعمة المصنّعة وخاصة لحوم الهوت دوغ واللانشون والبرغر والبيبروني، والمخبوزات الجاهزة، وتقليل الدهون بشكل عام، مع زيادة الخضروات والفواكه والمكسرات والبقول.

* إذا استمرت محاولات الحمل 6 أشهر بعد سن الـ 35 من دون نجاح عليك مراجعة طبيبة إخصاب.