(أرشيف)
(أرشيف)
الإثنين 10 أغسطس 2020 / 18:48

آخر تطورات كورونا في العالم

أودى فيروس كورونا المستجدّ بحياة 731,518 شخصاً على الأقل في العالم، منذ ظهر في الصين نهاية ديسمبر (كانون الأول)، حسب تعداد لوكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة، الإثنين.

وفي ما يأتي آخر تطورات انتشار الفيروس المميت حول العالم، في ضوء آخر الأرقام والتدابير الجديدة والأحداث البارزة.

سُجلت رسميّاً 19,9 مليون إصابة على الأقل في 196 بلداً ومنطقة بالفيروس منذ بدء تفشيه، تعافى منهم حتى اليوم 11,8 مليوناً.

وتبقى الولايات المتحدة البلد الأكثر تضرراً مع 162938 وفاة وتخطت الأحد خمسة ملايين إصابة مؤكدة.

وبعد الولايات المتحدة، البرازيل البلد هي الأكثر تضرراً مع 101049 وفاة والمكسيك مع 52298 وفاة وبريطانيا مع 46574 وفاة والهند مع 44386 وفاة.

من جهتها، هاجمت مجموعة غاضبة من السكان الأصليين في البيرو بالرماح موقعاً تابعاً لشركة نفط كندية في الأمازون احتجاجاً على التلوث وانتشار وباء كوفيد-19، ما أسفر عن مقتل ثلاثة منهم بعد اشتباك مع الشرطة، وفق ما أعلنت الحكومة الأحد.

فيما بات على سكان باريس وضع الكمامات اعتباراً من صباح الإثنين في أكثر من مئة شارع في الأحياء الأكثر اكتظاظا في العاصمة الفرنسية وسط درجات حرارة خانقة.

وهذا الإجراء المقرر لشهر واحد قابل للتمديد ومن شأنه أن يسمح بحسب السلطات الصحية بوقف ارتفاع عدد الحالات الجديدة بفيروس كورونا التي أثارت مخاوف من موجة ثانية من الإصابات.

تعتزم واحدة من كل ثلاث شركات في المملكة المتحدة إلغاء وظائف في الربع الثالث من العام وفق دراسة نشرت الإثنين، ما أثار مخاوف من موجة تسريح في البلاد فيما يتوقع إلغاء نظام البطالة الجزئي في غضون أشهر قليلة.

وفي المجموع، يعتزم 33% من ألفي صاحب عمل شملهم الاستطلاع تسريح موظفين بحلول نهاية سبتمبر (أيلول)، وفق ما أظهرت الدراسة التي أجراها معهد "تشارترد إنستيتيوت أوف برسونل أند ديفلوبمنت" ومجموعة العمل الموقت "أديكو".

تنوي نيوزيلندا إقامة "فقاعة" مع جزر كوك لتشجيع المبادلات بين البلدين كما أعلنت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا اردن.

وأضافت أن الأشخاص الذين يتنقّلون بين البلدين عبر هذا الممر لن يحتاجوا إلى التزام الحجر الصحي، موضحة أن النتائج الجيدة التي حققها البلدان في مكافحة الجائحة أتاحت إقامة هذه "الفقاعة".

عاد قسم من الطلاب الإثنين إلى مدارسهم في جمهورية الكونغو الديموقراطية بعد انتهاء حال الطوارىء المعلنة في 21 يوليو (تموز).

وعاد إلى المدارس تلاميذ الابتدائي والثانوي وطلاب الجامعات في السنة الخامسة.