الأحد 17 يناير 2021 / 18:17
نصحت مجلة "فرويندين" الألمانية النساء عند ملاحظة قصر مدة الدورة الشهرية وانتهائها بشكل مبكر عن المعتاد باستشارة طبيب النساء على الفور
وفيما يلي بعض الأسباب التي قد تفسر ذلك:
تغيير وسيلة منع الحملطرق منع الحمل الهرمونية لها تأثير كبير على الدورة الشهرية، وقد يكون التحول إلى وسيلة منع حمل هرمونية مختلفة سببا لقصر مدة الدورة الشهرية.
نقص شديد في الوزنعندما تنخفض نسبة الدهون في الجسم عن مستوى معين، فإن الجسم ينتج هرمونات غير كافية لتحفيز التبويض، ويعمل سوء التغذية على وضع الجسم في نوع من حالة الطوارئ.
بعض الأدويةيمكن أن تؤثر بعض الأدوية أيضا على طول مدة الدورة الشهرية بسبب المواد الفعالة التي تحتوي عليها، وتشمل هذه الأدوية مثلا على الإيبوبروفين وأدوية الغدة الدرقية.
التوتريؤثر التوتر وضغوط الحياة اليومية على انتظام الدورة الشهرية لدى النساء بشكل كبير.
الرضاعةيمكن أن تؤخر الرضاعة الطبيعية التبويض لمدة تصل إلى 18 شهرا، وعادة ما تعود الدورة الشهرية لطبيعتها بعد الفطام.
مشاكل بالغدة الدرقية
يمكن للغدة الدرقية أن تؤثر على مدة الدورة الشهرية، ويرجع ذلك إلى أن الغدة الدرقية تتحكم في الهرمونات التي تسبب التبويض.
مرحلة ما قبل انقطاع الطمث
وهي فترة تصبح فيها الدورة غير منتظمة بسبب الخلل في هرمونات الجسم.