الأربعاء 4 نوفمبر 2015 / 01:45

مغردون: مرسي وحزبه لا يمثلون الإسلام

أطلق مغردون على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، هاشتاق "#مرسي_وحزبه_لايمثلون_الإسلام"، للتأكيد على سقوط تنظيم الإخوان المسلمين جماهيرياً، وكشف حقيقتهم واستغلالهم الدين لأهداف سياسية.

وتصدر الهاشتاق قائمة الأكثر تفاعلاً على موقع تويتر في الإمارات، وأكد تشويه الإخوان للدين الإسلامي، ومحاولتهم التحريض على العنف الطائفي وزرع الفتن ونشر العنف والإرهاب، لتحقيق أهداف وأجندات خارجية وتدمير الدول العربية.

وأكد المغردون على وعيهم بأهداف الإخوان بعد كشف حقيقتهم وسقوط رئيسهم محمد مرسي، مشيرين إلى أنهم سبب انتشار التنظيمات المتطرفة، وخاصة بعد نشر محادثات سرية بين مرسي وزعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري.

وقال جمعة الغويص: "أحزاب الإسلام السياسي واحدة، تبدو فاكهة لكنها ظل من جحيم، وتحسبها شتى لكنها واحدة، ولذا فإن حزب النور السلفي ومرسي وحزبه لا يمثلون الإسلام".






وأشار الكاتب علي النعيمي "أنّ الأحداث كشفت لك عاقل أن دعوة الإخوان الزائفة لا تعدو أن تكون مؤامرة، وقد أقر بذلك كثيرون".



وأضاف خالد بن ضحي: "مرسي وحزبه لا يمثلون الإسلام، بل يمثلون مجموعة خونة للوطن وتجار دين".



وتابع عمر الساعدي: "تاريخ مرسي مشرف لدى الخونة والمجرمين والسفهاء، من السجن للحكم إلى السجن".



ولفت فيصل الزعابي إلى أنه "بالتأكيد مرسي وحزبه لا يمثلون الإسلام، ومن المعيب اختزال الإسلام في حزب دموي يتاجر بالدين".



وأوضح الكاتب سالم الجحوشي: "أن مرسي وحزبه أسوء سطر في تاريخ مصر العظيم، فأقدام مصر رغم ما أصابها من قرح بسببهم، ها هي تستعيد عافيتها وتقف شموخاً و عزاً".




وقال المغرد سامح: "دعوا الناس للاعتصام بالمساجد وقطع الطرقات وترويع الآمنين وانتهاك الحرمات، والاستعانة بالغرب للوصول للحكم"، لافتاً إلى أنه "إذا كان الحاكم إخوانياً، فمن حقه الكذب والتلون وتحقيق مطالب الغرب والتحالف مع الأعداء، ولكم في أردوغان".




وأوضح المغرد أحمد أن "مرسي وحزبه عندما وصلوا لكرسي الرئاسة، كشروا عن أنيابهم، وبدأوا بمحاولات لزعزعة الأمن، بإخراج الإرهابيين من السجون".



وذكر المغرد سلامة أن لدى الإخوان "حقد دفين على أمن المسلمين، لديهم أهداف خبيثة لنشر الطائفية والكراهية بين أفراد المجتمع، وتلويثه باسم الدين".