الجمعة 23 فبراير 2024 / 13:20

ما حقيقة تعرض جينيفر لوبيز للتعنيف؟

أطلقت الفنانة والممثلة الأمريكية جينيفر لوبيز أحدث أعمالها الموسيقية أغنية "Rebound"، من ألبومها الأخير "This Is Me... Now"، والذي يقدم لمحة عن الحياة الخاصة للفنانة البالغة من العمر 54 عاماً.

 واحتوى الفيديو مشاهد درامية مليئة بالعنف والضرب للنجمة، مما أثار ضجة عارمة على السوشال ميديا وسط تساؤلات من محبيها ومتابعيها.

واعتقد كثيرون أن هذا الفيديو مستمد من علاقة مسيئة وغير صحية خاضتها النجمة في الماضي.

وتسائل البعض عن حقيقة هذه المشاهد وما إن تعرضت لوبيز للعنف من قبل رجل في إحدى علاقاتها السابقة، إذ يُظهر الفيديو زوجان يعيشان لحظات عاطفية ومسيئة، بسيناريوهات تمثيلية تمزج بين الرقص والعنف.

الفيديو تم تصويره في استوديو بمنزل جينيفر، في وقت لم تعلق فيه جينيفر على شكوك متابعيها.

ومزجت أغنية "Rebound" بين الآر أند بي والبوب، وشارك في تأليفها وإنتاجها روجيت شاهيد وجيف جيتي جيتلمان.

يأتي هذا العمل بعد تصريحات لوبيز لـ ET حول احتمالية أن يكون ألبوم "This Is Me... Now" آخر ألبوم لها، مشيرة إلى أهمية هذا المشروع بالنسبة لها، وأن زوجها بن أفليك كان الدافع الرئيس في تحويل تجربتها الشخصية إلى فن.