نقلت الإذاعة الإسرائيلية، اليوم الأحد، عن مصدر سياسي كبير أن "العقبة الرئيسية التي تحول دون إنجاز اتفاق المصالحة بين إسرائيل وتركيا، هي رفض أنقرة تفكيك البنى التحتية لحركة حماس في تركيا".

وأضاف المصدر أنه "يبدو أن القيادي الحمساوي صالح العاروري غادر الأراضي التركية، ولكن أنقرة لم تقم حتى الآن بإغلاق مكاتب حماس".

وذكرت الإذاعة أن "المفاوضات بين إسرائيل وتركيا ستستأنف قريباً".