قالت الأمم المتحدة إنها "بصدد تنظيم قوافل مساعدات جديدة لاستئناف العمل الإنساني في سوريا، بعد يومين من غارة طالت قافلة مساعدات قرب حلب، أسفرت عن مقتل 21 شخصاً، وأدت إلى تعليق عمليات المساعدات".

وقال ينز لايركه، المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إن "إعدادات النقل لعمليات توصيل المساعدات الجديدة استؤنفت، وستكون جاهزة للعمل في أسرع وقت ممكن".

وقالت الأمم المتحدة إنها "سوف تطلق تحقيقها الخاص في الهجوم الذي وقع يوم الإثنين الماضي على قافلة المساعدات في شمال مدينة حلب".