أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن التفجير الانتحاري الذي أدى إلى مقتل 34 شخصاً وإصابة أكثر من 35 بجروح في مجلس عزاء بحي الشعب الشيعي في بغداد السبت.

وفي بيان نقلته وكالة أعماق أكد التنظيم أن "أبو فهد العراقي تمكن من الانغماس وتفجير سترته الناسفة وسط جموع الرافضة المشركين في أحد المواكب الشركية في حي الشعب".