أصبح منصب المتحدث باسم البيت الأبيض شاغراً مجدداً بعد عودة ستيفاني جريشام إلى مكتب السيدة الأولى ميلانيا ترامب.

ولم يكن منصب المتحدث باسم البيت الأبيض مستقراً على الإطلاق خلال فترة حكم الرئيس دونالد ترامب، مع تراجع هذا الدور.

وقامت جريشام بمقابلات، وفى أغلب الأحيان مع وسائل إعلام ودية ، لكنها لم تنظم مطلقا إفادة صحفية كاملة .

وعملت جريشام في حملة ترامب للانتخابات الرئاسية عام 2016 ثم عملت كمتحدثة باسم السيد الأولى قبل أن تنتقل إلى البيت الأبيض عام 2019.

وجاء الإعلان عن مغادرتها لمنصبها عبر وسائل إعلام أمريكية من بينها شبكتا "سي ان ان" و"بي بي اس".