لا يلعب الزنك دوراً في وظيفة المناعة فحسب، بل يساعد أيضاً في التئام الجروح، ونمو الخلايا، وتعزيز الخصوبة. ويحتاج الرجل إلى 11 ملليغرام والمرأة إلى 8 ملليغرام من هذا المعدن يومياً.

ولأن الزنك ليس من العناصر التي يستطيع الجسم تخزينها، على الإنسان تناول الأطعمة الغنية به كل يوم.

فنقص الزنك له آثار جانبية، مثل: تباطؤ النمو، وفقدان الشهية، وضعف جهاز المناعة، وتراجع معدّل الخصوبة خاصة لدى الرجل.

أهم مصادر الزنك:

المحار: توفر كل 6 حبات من المحار 52 ملغ من الزنك.

لحم البقر: توفر شريحة اللحم التي تزن 84 غراماً حوالي 85 %من احتياجات الجسم اليومية من الزنك.

التوفو: يوفر الكوب الواحد من التوفو 4 ملغ من الزنك.

الديك الرومي: تحتوي كل حصة تزن 84 غراماً من الديك الرومي على 3 ملغ من الزنك.

العدس: يوفر كوب العدس المطبوخ 23% من احتياجات الجسم من الزنك.

الحمص: يوفر كوب الحمص 23٪ من احتياجات الجسم من الزنك.

اللبن (الزبادي): يحتوي كل كوب على 22٪ من احتياجات الجسم من الزنك.

دقيق الشوفان: يحتوي كل كوب من هذا الدقيق على 21٪ من احتياجات الجسم من الزنك.

بذور القرع (اللب الأبيض): يوفر كل 27 غراماً من اللب الأبيض 20٪ من احتياجات الجسم من الزنك.

اللوبيا ذات العين السوداء: يحتوي الكوب المطبوخ على 20٪ من احتياجات الجسم من الزنك.

البازلاء: يحتوي الكوب المطبوخ على 17٪ من احتياجات الجسم من الزنك.

الكاجو: يوفر كل 28 غراماً من الكاجو 14٪ من احتياجات الجسم من الزنك.

السبانخ: يحتوي كوب السبانخ المطبوخ على 12٪ من احتياجات الجسم من الزنك.

ويوجد الزنك أيضاً في: البيض، والأسماك، والمكسرات، والدجاج.