في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) 2022، تداولت مصادر موثوقة أخباراً عن شكوى بعض أركان إيران قدمها علي لاريجاني ومجتبى خامنئي إلى المرشد الأعلى، وفيها أن إدارة الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي للبلاد ليست بالمستوى المطلوب ومتعثرة، وكنت أشرت إلى هذا في مقال كتبته بتاريخ 24 نوفمبر 2022، وذكرت آنذاك أن المرشد حسم الأمر وطلب من لاريجاني وابنه مجتبى أن عليهما القبول بقرارات الرئاسة وسياستها.
30/05/2024