تبددت الحماسة الانفصالية في الوقت الحالي في "نارفا"، ثالث أكبر مدينة في إستونيا، وهي مدينة قريبة من المعبر الحدودي مع روسيا، ويتحدث فيها جميع السكان تقريباً اللغة الروسية كلغة أم، ويحمل واحد من كل 3 سكان الجنسية الروسية بدلاً من الجنسية الإستونية.
02/05/2024