استعر العنف مرة أخرى في إسرائيل والأراضي الفلسطينية، وكان لدى أمريكا خطة طموحة لإنهائه، بدعم من الدول العربية، لكن واشنطن شعرت أنها لم تعد قادرة على العمل مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لافتة إلى أن "السلام يتطلب دماء جديدة"، ولذلك دفعت أبو مازن إلى تسمية رئيس وزراء تكنوقراطي يقوم بإصلاح السلطة الفلسطينية وبناء دولة منتظرة.
28/02/2024